.|</STRONG> بطاقة كيفن كيغان ||:.
.|</STRONG> مقدمة عن كيفن كيغان ||:.
.|</STRONG> سنـواته الأولـى ||:.
.|</STRONG> مسـيرتـه كــلاعـب ||:.
.|</STRONG> مسيرته مع منتخب الأسود الثلاث ||:.
.|</STRONG> قائمة مبارياته و اهدافه الدولية ||:.
.|</STRONG> احصائياته الدولية ||:.
.|</STRONG> مسـيرتـه كــمدرب ||:.
Kevin Keegan | |||
المعلومات الشخصية | |||
الاسم الكامل | Joseph Kevin Keegan | ||
تاريخ الميلاد | 14 / فبراير / 1951 (عمره 59 سنة) | ||
مكان الميلاد | Armthorpe / دونكاستر / انجلترا | ||
الطـول | 1.73 متر ( 5 اقدام و 8 بوصات) | ||
مركز اللعب | مهاجم / وسط ميدان هجومي | ||
فرق الشباب | |||
؟ | Enfield House YC | ||
1967 - 1968 | سكونثورب يونايتد | ||
مسيرته الاحترافية | |||
السنوات | الفريق | لعب | سجل |
1968 - 1971 | سكونثورب يونايتد | 124 | 18 |
1971 - 1977 | ليفربول | 230 | 68 |
1977 - 1980 | هامبورغ | 90 | 32 |
1980 - 1982 | ساوثامبتون | 68 | 37 |
1982 - 1984 | نيوكاسل يونايتد | 78 | 48 |
المجمـوع | 592 | 204 | |
المنتخب الوطني | |||
1972 - 1982 | منتخب انجلترا | 63 | 21 |
مسيرته التدريبية | |||
1992 - 1997 | نيوكاسل يونايتد | ||
1998 - 1999 | فولهام | ||
1999 - 2000 | المنتخب الانجليزي الأول | ||
2001 - 2005 | مانشستر سيتي | ||
2008 | نيوكاسل يونايتد |
.|</STRONG> مقدمة عن كيفن كيغان ||:.
كيفن كيغان ( المولود في 14 / فبراير / 1951 ) هو لاعب كرة قدم دولي انجليزي سابق ، سبق له تدريب عدة اندية ابرزها نادي نيوكاسل يونايتد و المنتخب الانجليزي .
بدأ كيغان اللعب في صفوف نادي سكونثورب يونايتد و استمر معهم لمدة ثلاث سنوات ثم انتقل لفريق ليفربول في عام 1971 و فاز مع الريدز بثلاث القاب للدوري المحلي و لقبين لكأس الاتحاد الاوروبي و بطولة واحدة لكأس إنجلترا و دوري ابطال اوروبا (المسماة بـ European Cup آنذاك) ، و في عامه الثاني مع فريق ليفربول شارك كيغان لأول مرة مع منتخب انجلترا وذلك في العام 1972 .
في صيف عام 1977 انتقل كيغان للعب في صفوف فريق هامبورغ فريق الدرجة الأولى بألمانيا ، و معهم فاز بجائزة الكرة الذهبية مرتين عامي 1978 و 1979 كما فاز بلقب الدوري الالماني لموسم 78/79 و وصل مع فريقه لنهائي دوري الابطال في الموسم التالي .
في صيف عام 1980 انتقل كيغان للعب في صفوف فريق ساوثامبتون و قضى معهم موسمين ، ثم انتقل لفريق الدرجة الثانية (آنذاك) نيوكاسل يونايتد وذلك في العام 1982 و ساهم في صعود فريق النيوكاسل لدوري الدرجة الاولى في موسمه الثاني مع الفريق .
و في عام 1984 اعلن كيغان اعتزاله كرة القدم ، بعد ان شارك في 63 مباراة بقميص منتخب انجلترا و سجل 21 هدفا لمنتخب الأسود الثلاث .
عاد كيغن لعالم كرة القدم من جديد في عام 1992 عندما تولى تدريب نادي نيوكاسل يونايتد و ساهم في فوزه بلقب دوري الدرجة الاولى و الصعود للدوري الممتاز ، و في موسم 1995/96 احتل فريق نيوكاسل يونايتد بقيادة كيغان المركز الثاني في الدوري الانجليزي الممتاز ، كما كانوا قد تصدروا الدوري في معظم جولاته ذلك الموسم .
انتقل كيغان لتدريب فولهام في عام 1998 و لكنه ترك الفريق بعد موسم واحد و انتقل في العام 1999 لتدريب منتخب انجلترا ، و لكنه استقال في خريف عام 2000 بعد الخسارة من منتخب المانيا في الويمبلي القديم ضمن تصفيات مونديال 2002 (كانت هذه المباراة هي الاخيرة على ملعب الويمبلي القديم قبل هدمه) .
اصبح كيغان مدربا لفريق مانشستر سيتي في العام 2001 و بقي مع الفريق حتى عام 2005 عندما استقال من منصبه ، و عاد كيغن في يناير / 2008 ليتولى تدريب نادي نيوكاسل يونايتد من جديد و استمر مع النادي لمدة ثماني اشهر فقط حيث انه استقال من منصبه في الرابع من سبتمبر .
.|</STRONG> سنـواته الأولـى ||:.
ولد كيغن في منطقة Armthorpe قرب مدينة دونكاستر الانجليزية لوالدين انجليزيين من جذور آيرلندية ، و التحق كيغان بثانوية St Peters High School (المعروفة بـ The McAuley Catholic High School الآن) ، و كطالب حاول كيغان الانضمام لصفوف نادي Coventry City ، عمومًا فإن المدرب Jimmy Hill طالب بابقاءه هو و لاعب آخر لمدة 6 اسابيع اضافية و لكن النادي لم يقدم له اي عقد للانضمام للفريق .
و بعمر 16 سنة وقع كيغان لفريق الدرجة الرابعة Division 4 سكونثورب يونايتد Scunthorpe United و الذي كان واحدا من فريقين محترفين فقط في ذلك القسم (دوري الدرجة الرابعة) .
.|</STRONG> مسـيرتـه كــلاعـب ||:.
شارك كيغان لأول مرة مع فريق سكونثورب يونايتد في المباراة ضد نادي بيتربروه يونايتد Peterborough United و كان حينئذ يبلغ من العمر 17 سنة ، و في موسمه الأول شارك كيغان في 29 مباراة مع الفريق .
في موسم 69/70 اصبح كيغن لاعبا اساسيا لا غنى عنه في صفوف فريق سكونثورب يونايتد ، حيث لعب في كل المباريات الـ 46 التي خاضها النادي بالدوري ذلك الموسم ، و رغم ذلك فقد انهى فريق الدوري ضمن آخر اربع فرق في جدول الترتيب العام ، و لكن مشوار الكأس كان افضل لكيغان و لفريقه حيث وصلوا للدور الخامس ، و تمكنوا من هزيمة فريق الدرجة الاولى شيفيلد وينزداي في مشوارهم نحو الدور الخامس .
في فريق سكونثورب يونايتد كان كيغان يلعب كجناح ايمن ، و قد تمكن رغم صغر سنه من احتلال مقعد اساسي بالفريق و تسجيل 18 هدف في 124 مباراة ، و في عمر الـ 21 سنة انتقل كيغان لفريق ليفربول الذي كان يدربه آنذاك المدرب الاسطوري بيل شانكلي Bill Shankly ، و قد كانت قيمة الصفقة هي 000 35 جنيه استرليني .
¶ مع نادي ليفربول [ 1971 - 1977 ] :
خاض كيغان اول مباراة له مع الريدز في 14 / أغسطس / 1971 و كانت في ملعب الآنفيلد ضد نادي نوتينغهام فورست ، و قد سجل كيغان هدفا بعد مرور 12 دقيقة على بداية المباراة ، و على الرغم من ان مركز لعب كيغان الاصلي كان جناح ايمن الا ان المدرب شانكلي تنبه لقدرات اللاعب العالية و امكانياته المميزة فأصبح يلعب به في الهجوم مع John Toshack .
انتقال كيغان لليفربول لفت انتباه مسؤولي المنتخب الانجليزي ايضا لمهارات اللاعب ، فتم استدعائه في العام 1971 لتمثيل منتخب انجلترا لتحت 23 سنة ، و بعد مرور 12 شهر تقريبا لانضمام كيغن لصفوف فريق ليفربول تم استدعائه لاول مرة ليمثل المنتخب الانجليزي الاول و كان ذلك في مباراة بتصفيات كأس العالم ضد منتخب ويلز في Ninian Park .
سجل كيغان اول اهدافه مع منتخب انجلترا في ثالث ظهور له بقميص منتخب الأسود الثلاث في 11 / مايو / 1974 في مرمى منتخب ويلز ، و انتهت تلك المباراة التي اقيمت بكاردف ضمن بطولة British Home Championship بفوز انجلترا 2 - 0 .
في عام 1973 فاز كيغان بأول لقب محلي له مع الريدز ، و كان لقب الدوري الذي غاب عن خزائن الريدز في السنوات السبع السابقة لذلك اللقب ، كما توج مع فريقه بلقب كأس الاتحاد الاوروبي ، و ساهم كيغان في فوز فريقه باللقب الاوروبي بتسجيله لهدفين في مباراة الذهاب في مرمى الفريق الالماني بوروسيا مونشنغلادباخ ، و كان فريق ليفربول قد فاز في مجموع المبارتين 3 - 2 .
في العام التالي و رغم تسجيل كيغان للعديد من الاهداف الا ان فريقه خسر لقب الدوري لصالح فريق ليدز يونايتد و الذي بدأ الموسم بطريقة اسطورية و برقم قياسي من عدد المباريات المتتالية من دون هزيمة منذ بداية الموسم و الذي بلغ 29 مباراة بدون هزيمة .
عمومًا فقد وصل فريق ليفربول في ذلك الموسم لنهائي كأس إنجلترا ، و في طريقهم للنهائي تواجه ليفربول مع فريق دونكاستر روفرز Doncaster Rovers و هو الفريق الذي رفض ضم كيغان لصفوفه عندما كان صغيرا ، و سجل كيغان هدفين في تلك المباراة التي انتهت بالتعادل 2 - 2 و من ثم فاز ليفربول في الاعادة ، و واصل كيغان تسجيله للثنائيات حيث وقع على هدفين في مرمى الحارس الاسطوري للكرة الانجليزية بيتر شيلتون Peter Shilton و ذلك في مباراة النصف نهائي امام نادي ليستر سيتي في ملعب الفيلا بارك . و في النهائي سجل كيغان هدفين في مرمى فريق نيوكاسل يونايتد ، و انتهى اللقاء بفوز ليفربول 3 - 0 و كانت ثنائية كيغان هي الاولى في نهائي كأس إنجلترا منذ تسجيل لاعب ايفرتون Mike Trebilcock هدفين في نهائي 1966 .
زيارة كيغان التالية للويمبلي كانت بعد ثلاث اشهر من نهائي كأس انجلترا و ذلك في نهائي الدرع الخيرية Charity Shield (المباراة الموسمية التي تجمع بطل الدوري مع بطل الكأس) ، عمومًا فقد طرد كيغان في ذلك اللقاء مع كابتن فريق ليدز يونايتد Billy Bremner اثر شجار دار بينهما على ارضية الملعب ، و بعدها احتج اللاعبان و فرضت عليهما عقوبات قاسية ، فتم تغريم كل منهما 500 جنيه استرليني و ايقاف كيغان لثلاث مباريات و Billy Bremner لثماني مباريات .
شهد العام التالي تسجيل كيغان للاهداف و تمثيله لفريقه و وطنه في عدة لقاءات و لكنه عموما كان موسما بلا القاب للريدز و شهد فشل منتخب انجلترا في التأهل ليورو 1976 ، و لكن عموما فقد تلى هذا الموسم موسمان ناجحان توج فيهما كيغان مع فريقه بالعديد من الالقاب .
ففي الموسم التالي فاز كيغان مع فريق ليفربول بلقب الدوري الانجليزي ، كما فاز معهم بلقب كأس الاتحاد الاوروبي و سجل كيغان في كلتا مباراتي الذهاب و الاياب للنهائي امام فريق FC Bruges ، رغم انه كان قد سجل هدفا واحدا فقط في مشوار الريدز للنهائي الاوروبي .
في الموسم التالي قدم فريق ليفربول اداء مذهلا و كان ينافس على الفوز بالثلاثية (الدوري و الكأس و دوري الابطال) و كانت حينها الثلاثية امرا مذهلا لم يحققه فريق من قبل ، عمومًا ففي منتصف الموسم ابدى كيغان نيته ترك الريدز و اللعب في خارج انجلترا .
على اي حال فقد واصل كيغان تقديمه لاداءه المميز في آخر ايامه مع فريق ليفربول ، و تمكن الفريق في ذلك الموسم من الفوز بالدوري و لكنه خسر نهائي كأس إنجلترا امام غريمهم التقليدي مانشستر يونايتد مما انهى حلم الثلاثية التاريخية لليفربول ، و في نهائي دوري الابطال امام بوروسيا مونشنغلادباخ لم يسجل كيغان و لكنه و في احدى انطلاقاته تحصل على ضربة جزاء بعد تعرضه لتدخل (عرقلة) من اللاعب Berti Vogts ، و قد حول زميل كيغان Phil Neal ضربة الجزاء لهدف ، و انتهى اللقاء بفوز ليفربول 3 - 1 و توج الريدز ابطالاً لدوري ابطال اوروبا .
و بعد 323 مباراة و 100 هدف بالضبط ترك كيغان فريق ليفربول كما اعلن في منتصف ذلك الموسم ، و انهالت العروض عليه من مختلف الفرق في اوروبا و لكنه اختار الانضمام لفريق هامبورغ بألمانيا الغربية ، و كانت قيمة الانتقال 000 500 جنيه استرليني ، و قد حل اللاعب كيني داغليش Kenny Dalglish مكان كيغان في ليفربول .
و قال كيغان فيما بعد عن الفترة التي قضاها في فريق ليفربول : " اكثر ما كنت اخشاه هو اضاعت فرصة محققة امام جماهير الـ Kop ، و عندما تبدأ الجماهير في الغناء You'll Never Walk Alone تبدأ عيني بالبكاء ، و كانت هناك اوقات بكيت فيها فعلا اثناء اللعب " .
¶ مع نادي هامبورغ [ 1977 - 1980 ] :
عندما وصل كيغان لنادي هامبورغ ، كان اللاعب صاحب اعلى راتب بين كل لاعبي الدوري الالماني ، و قد اطلقت عليه وسائل الاعلام لقب " المنقذ " لفريق هامبورغ ، و في بداية موفقة له مع الفريق سجل كيغان في مباراة فريقه الودية ضد برشلونة و من ثم في مرمى ليفربول فريقه السابق ، و لكن نجاح كيغان لم يتواصل طوال الموسم ، فقد خسر مع فريقه هامبورغ لقاء السوبر الاوروبي امام ليفربول ، و من ثم تعرض للطرد في مباراة ودية في منتصف الموسم امام فريق FC Lübeck بعد لكمه لاحد لاعبي الفريق المنافس .
عموما فالاشهر القليلة الاولى السيئة لم تكن لتعني موسما فاشلا لكيغان ، الذي انهى فريقه الدوري في المركز 10 و لكن كيغان كان قد سجل 12 هدف و قدم اداء رائعا جعل صحيفة فرانس فوتبول France Football تختاره للفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في اوروبا ذلك العام (1978) .
شهد الموسم التالي و هو موسم 78/79 تحسنا كبيرا في اداء فريق هامبورغ اثر قدوم المدرب Branko Zebec الذي طبق نظامًا تدريبيا صارما ، و مع تطور اداء الفريق و ازدياد معرفة كيغان باللغة الالمانية قدم هامبورغ موسما رائعا و فاز بلقب الدوري الالماني للمرة الاولى منذ 19 سنة ، و انعكس كذلك نجاح الفريق المحلي و الاوروبي على انجازات نجم الفريق كيغان الشخصية فتوج بجائزة افضل لاعب في اوروبا (الكرة الذهبية) و ذلك للعام الثاني على التوالي .
و في مشوار فريق هامبورغ الاوروبي موسم 79/80 سجل كيغين هدفين في مرمى فريق FC Dinamo Tbilisi السوفييتي - و الذي كان قد هزم فريق ليفربول في مرحلة سابقة من البطولة - مما ساهم في عبور فريقه للنهائي و لكنهم خسروا النهائي في مدريد امام فريق نوتينغهام فورست ، كما خسر هامبورغ لقب الدوري الالماني ذلك الموسم لصالح فريق بايرن ميونخ .
و في صيف عام 1980 انتقل كيغان من هامبورغ لنادي ساوثامبتون .
¶ مع نادي ساوثامبتون [ 1980 - 1982 ] :
في 10 / فبراير / 1980 صرح Lawrie McMenemy لوسائل الاعلام بأن لاعب العام في اوروبا (كيفن كيغان) سينضم لفريق ساوثامبتون في الصيف المقبل (صيف عام 1980) ، و قد اثارت هذه التصريحة ضجة كبيرة حول العالم اذ ان نادي ساوثامبتون نادي صغير و لا يزال احد الاندية الجديدة في دوري الدرجة الاولى ، خصوصا و أن كيغان كان هو كابتن منتخب انجلترا في يورو 1980 .
لعب كيغان لأول مرة مع فريقه الجديد ساوثامبتون في 23 / يوليو / 1980 و كانت المباراة قد اقيمت في ملعب Lansdowne Road و كانت مباراة ودية ضد نادي Shamrock Rovers .
كيغان و خلال الموسمين الذين قضاهما في ملعب The Dell كان جزء من فريق يمتلك مجموعة من اللاعبين المميزين على غرار Alan Ball و Phil Boyer و Mick Channon و Charlie George ، و في موسم 80/81 سجل الفريق 76 هدفا و انهى الدوري في المركز السادس ، و هو اعلى مركز في تاريخ فريق ساوثامبتون .
في الموسم التالي (موسم 81/82) ظهر كيغان بمستواه المعهود و قدم مع فريقه اداء مذهلا توج بتربع فريق ساوثامبتون على صدارة جدول ترتيب دوري الدرجة الاولى الانجليزي مع نهاية شهر يناير / 1982 ، و لكن سلسلة نتائج مخيبة للأمال بتحقيق الفريق لثلاث انتصارات فقط منذ نهاية شهر فبراير و حتى نهاية الموسم جعلت الفريق يتراجع للمركز السابع .
عموما و في ظل اداءه المميز و تسجيله لـ 26 هدف من اصل 72 سجلها فريق ساوثامبتون في ذلك الموسم فقد اختير كيغان كأفضل لاعب في الموسم حسب تصويت الرابطة الانجليزية للاعبين المحترفين PFA Player of the Year ، كما تم منحه وسام الامبراطورية OBE تكريما لمساهماته في خدمة الكرة الانجليزية .
شارك كيغان اخيرا في كأس العالم و ذلك في مونديال 1982 ، و لكنه كان يعاني من اصابة مزمنة في الظهر و كان لا يستطيع ان يلعب كل مباريات منتخب بلاده في دور المجموعات ، و اخيرا و بعد ان بدأ يفقد الامل في اللعب بكأس العالم (خصوصا و انه يعلم جيدا انه من الصعب جدا ان يشارك بمونديال 1986) لهذا سافر كيغان سرا من اسبانيا لألمانيا لكي يخضع لعلاج مكثف عند طبيب يعرفه ، و نجح كيغان بالفعل في العودة في الوقت المناسب ليشارك مع منتخب بلاده في مباراة الدور الثاني الحاسمة امام اسبانيا ، و قد شارك كيغان في ذلك اللقاء كبديل ، و للأسف فقد كانت الـ 20 دقيقة التي لعبها بكأس العالم شاهدة فقط على تضييعه لرأسية امام المرمى .
بعد كأس العالم تم تعيين مدرب جديد للمنتخب الانجليزي هو بوبي روبسون Bobby Robson و الذي استبعد كيغان من تشكيلته الرئيسية ، هذا القرار (قرار استبعاده) عرفه كيغان من وسائل الاعلام اكثر من المدرب نفسه ، مما اثار غضب كيغان الذي اعرب عن استيائه و لم يلعب مرة اخرى لمنتخب بلاده ، عموما فطوال مسيرته الدولية شارك كيغن في 63 مباراة و سجل 21 هدفا و كان قائدا لمنتخب انجلترا في 31 مباراة .
بعد خلافات بين كيغان و مدرب فريق ساوثامبتون McMenemy بخصوص تعزيز خط الدفاع ( حيث دخل شباك فريق ساوثامبتون 67 هدف في موسم 81/82) قرر كيغان الرحيل عن فريق ساوثامبتون و البحث عن تحدي جديد ، و قبل ايام قليلة من بداية موسم 82/83 انتقل كيغان لفريق الدرجة الثانية آنذاك نيوكاسل يونايتد مقابل 000 100 جنيه استرليني .
¶ مع نادي نيوكاسل يونايتد [ 1982 - 1984 ] :
انضم كيغان لفريق نيوكاسل يونايتد في عام 1982 و امضى مع الفريق موسمين كسب فيهما اعجاب عشاق فريق النيوكاسل حيث تمتع بشعبية كبيرة جدا ، و شارك كيغن في 78 مباراة و سجل 48 هدف و ساهم في صعود النادي من الدرجة الثانية الى الدرجة الاولى من جديد في عام 1984 ، و كان الفريق آنذاك يضم مجموعة من اللاعبين المميزين بجانب كيغان ابرزهم Peter Beardsley و Chris Waddle و Terry McDermott ، و كان تأهل الفريق لدوري الدرجة الاولى هو الاول لهم منذ 6 سنوات عندما هبطوا للدرجة الثانية .
اعلن كيغان اعتزاله كرة القدم قبل نهاية موسم 83/84 ، و كانت آخر مباراة له بالدوري امام نادي Brighton and Hove Albion و سجل هدفا و ساهم في فوز فريقه 3 - 1 في ذلك اللقاء ، و من ثم كانت مباراته الاخيرة ضد نادي ليفربول و كانت مباراة ودية بعد بضعة ايام من مباراته الاخيرة بالدوري .
بعد اعتزاله انتقل كيغان و عائلته لاسبانيا و صرح انه لن يدخل ابدا مجال التدريب ، و رغم ذلك الا انه كان يظهر احيانا كناقد في التلفزيون البريطاني .
.|</STRONG> مسيرته مع منتخب الأسود الثلاث ||:.
شارك كيغان لاول مرة مع منتخب بلاده في 15 / نوفمبر / 1972 و كانت المباراة امام منتخب ويلز في تصفيات كأس العالم و فاز فيها المنتخب الانجليزي 1 - 0 ، و في خلال هذه التصفيات شارك كيغان في المباراتين امام ويلز فقط ، و فشلت انجلترا في التأهل لمونديال 1974 .
سجل كيغان هدفه الاول لمنتخب انجلترا في ثالث مشاركة له مع منتخب بلاده و كانت ايضا امام ويلز ، و كان ذلك في يوم 11 / مايو / 1974 .
عمومًا ، فقد سجل كيغان 21 هدفا في 63 مباراة لعبها اجمالا بقميص منتخب بلاده ، و كان كيغان قد اصبح كابتن المنتخب الانجليزي في عام 1976 بعد ان اعطاه المدرب Don Revie شارة الكابتن خلفا للكابتن السابق Gerry Francis ، و قد بقي كيغان محتفظا بشارة القيادة حتى اعتزاله دوليا بعد مونديال 1982 .
شارك كيغان في 26 دقيقة فقط في كأس العالم ، حيث ان منتخب بلاده فشل في التأهل لمونديالي 74 و 78 و تعرضه للاصابة قبيل مونديال 82 ، الاصابة الاخيرة جعلته لا يستطيع اللعب الا في المباراة الاخيرة امام اسبانيا و التي شارك فيها كبديل و اضاع فيها فرصة محققة للتسجيل .
.|</STRONG> قائمة مبارياته و اهدافه الدولية ||:.
.|</STRONG> احصائياته الدولية ||:.
لعب | فاز | تعادل | خسر | سجل فريقه | سُجل في مرمى فريقه | النقاط | نسبة الفوز % |
63 | 34 | 17 | 12 | 111 | 50 | 85 | 67.46 |
نوع المباراة | عدد المباريات | عدد الاهداف |
مباريات ودية | 36 | 8 |
تصفيات كأس العالم | 11 | 5 |
كأس العالم | 1 | 0 |
تصفيات كأس أمم أوروبا | 12 | 8 |
كأس أمم أوروبا | 3 | 0 |
الـمجـموع | 63 | 21 |
.|</STRONG> مسـيرتـه كــمدرب ||:.
¶ مع نادي نيوكاسل يونايتد [ 1992 - 1997 ] :
في 05 / فبراير / 1992 و بعد ثماني سنوات من آخر مباراة لكيغان كلاعب ، تولى كيغان تدريب فريق نيوكاسل يونايتد الذي كان يمر بفترة سيئة ، حيث هبط من الدرجة الاولى في العام 1989 ، و لكن الفريق كان قريبا من الصعود للدرجة الاولى في الموسم التالي و لكنه عموما لم يتأهل ، و في عام 1991 لم يتمكن الفريق من الوصول للادوار الاقصائية للتأهل .
و لكن في موسم 91/92 كان الفريق يحتل مراكز القاع و لهذا تم تعين كيغان مكان المدرب السابق Ossie Ardiles و ذلك من اجل انقاذ الفريق من الهبوط لدوري الدرجة الثالثة لأول مرة في تاريخ عملاق الشمال الانجليزي نيوكاسل يونايتد .
نجح كيغان في قيادة الفريق للنجاة من الهبوط ، و بقي الفريق في موسم 92/93 في دوري الدرجة الاولى (اساسا تعد الدرجة الثانية و لكن تغير مسماها بعد بداية نظام الدوري الممتاز الذي حل محل دوري الدرجة الاولى ، فأصبحت الدرجة الاولى تعرف بالممتازة و الدرجة الثانية بالأولى) ، و كانت معظم التوقعات تشير الى ان الفريق سيحتل مركز افضل من الـ 20 الذي انهى به الفريق الدوري في الموسم السابق ، و لكن بداية مذهلة بـ 11 انتصار جعلت الجميع يرشحون النيوكاسل ليكون بطلا لدوري الدرجة الاولى .
تصدر الفريق في ذلك الموسم جدول الترتيب في معظم الجولات ، و مع الصفقات الناجحة اصبح الفريق يتسيد دوري الدرجة الثانية ، فتم التعاقد مع المهاجم اندي كول Andy Cole من نادي بريستول سيتي و الذي سجل 12 هدف في آخر 12 مباراة للفريق ، و تم التوقيع ايضا مع لاعب خط الوسط Robert Lee من نادي تشارلتون اتلتيك ، و مع نهاية موسم 92/93 كان فريق نيوكاسل هو بطل دوري الدرجة الاولى و تمكن كيغان من الصعود بالفريق للدوري الممتاز .
في موسم 93/94 و بقيادة كيغان تمكن فريق نيوكاسل من تقديم موسم مذهل ، فتمكن من احتلال المركز الثالث في الدوري و التأهل لبطولة كأس الإتحاد الاوروبي و هي اول بطولة اوروبية يصل لها فريق نيوكاسل منذ سبعينيات ذلك القرن ، و كان مهاجم الفريق اندي كول هو هداف الدوري برصيد 34 هدف في 40 مباراة ، و سجل (كول) ما مجموعه 41 هدفا للنادي في كل المسابقات ذلك الموسم ، و هو رقم قياسي في تاريخ النادي .
عزز كيغان صفوف الفريق بصفقات مميزة استعدادا لموسم 94/95 ، فتم التعاقد مع المدافع السويسري Marc Hottiger و مع لاعب خط الوسط الدفاعي البلجيكي Philippe Albert ، و مع جناح فريق نورويتش سيتي السريع Ruel Fox .
فاز الفريق بمبارياته الـ 6 الاولى في موسم 94/95 بقيادة كيغان و تمكن الفريق من احتلال صدارة الدوري و بدى قريبا من الفوز بلقب الدوري لأول مرة منذ العام 1927 ، و لكن الانتقال المفاجئ لأندي كول لصفوف الشياطين الحمر مانشستر يونايتد في منتصف الموسم (شهر يناير) اضعف خط هجوم الفريق و الذي انهى الدوري في المركز السادس و هو مركز لا يكفي لتأهل النادي لمسابقة كأس الاتحاد الاوروبي .
في صيف عام 1995 قام كيغان بعدة صفقات لتعزيز الفريق ، فتم التعاقد مع حارس مرمى فريق ريدينغ Shaka Hislop و مع الجناح الفرنسي David Ginola من نادي باريس سان جيرمان ، و مع مهاجم فريق كوينز بارك رينجرز ليز فيردناند Les Ferdinand ، و مع مدافع نادي ويمبلدون Wimbledon اللاعب Warren Barton .
بدأ الفريق موسم 95/96 بصورة رائعة بقيادة المدرب الناجح كيغان ، و مع نهاية النصف الأول من الموسم كان الفريق يتصدر الدوري بفارق 10 نقاط عن اقرب منافسيه ، و من ثم تصدر بفارق 12 نقطة من يناير حتى 4/فبراير من عام 1996 ، و بعد هزيمتهم من نادي ويستهام يونايتد 2 - 0 تقلص الفارق لـ 9 نقاط ، و بعد سلسلة من النتائج السلبية و مع الخسارة يوم 4/مارس امام منافسهم على اللقب فريق مانشستر يونايتد 1 - 0 اصبح الفارق نقطة وحيدة ، و قبل جولتين على نهاية الموسم اصبح الفريقين متساويين في الصدارة برصيد 76 نقطة ، و في مباراتيه الاخيرتين تعادل النيوكاسل 1 - 1 امام نوتينغهام فورست و من ثم 1 - 1 امام توتنهام في آخر جولات الموسم ، و مع فوز المان يونايتد 3 - 0 على نادي ميدلسبروه توج الشياطين الحمر باللقب ، بدون النظر حتى لنتيجة المباراة الاخيرة بين النيوكاسل و توتنهام .
عزز كيغان صفوف الفريق بالتوقيع مع قناص الشباك آلان شيرر من نادي بلاكبيرن روفرز في صفقة كانت الاغلى في تاريخ كرة القدم عندما تمت ، و تسبب قدوم شيرر بفرحة كبيرة لانصار النادي الذين فرحوا بعودة نجمهم لمدينته من جديد (حيث ان شيرر ولد في نيوكاسل و لكنه بدأ اللعب في ساوثامبتون) ، و رغم خسارة شيرر مع فريقه نيوكاسل بقيادة المدرب كيغان في مباراة الدرع الخيرية امام المان يونايتد 4 - 0 ، الا ان شيرر سجل و قاد فريقه للفوز 5 - 0 على الشياطين الحمر المان يونايتد في الدوري بعد ذلك ، و قد تصدر الفريق الموسم في بضع جولات ، و قد فاز شيرر بلقب هداف الدوري برصيد 25 هدفًا .
و في يوم 7 / يناير / 1997 اعلن كيغان استقالته من تدريب نادي نيوكاسل يونايتد ، و جاء في بيان مقتضب للنادي :
" يعلن نادي نيوكاسل يونايتد اليوم ان المدرب كيفن كيغان قد ابلغ مجلس ادارة النادي برغبته في الاستقالة مع نهاية الموسم الحالي ، حيث قرر انه لا يرغب في الاستمرار بالتدريب في هذه الفترة من حياته ، و بعد نقاش طويل بين ادارة النادي و كيغان في محاولة لتغيير رأيه تم الاتفاق ان افضل حل للنادي للمضي قدما هو بقبول الاستقالة على مضض " .
و ترك كيغان النادي بتصريح قصير جاء فيه :
" لقد كان قرار الاستقالة قراري و قراري وحدي ، انا اشعر باني خدمت النادي بقدر استطاعتي و ان من مصلحة الجميع ان استقيل الآن ، و اتمنى للنادي مستقبلا افضل " .
حل كيني داغليش Kenny Dalglish مكان كيغان في تدريب الفريق ، و للصدفة فقد كان داغليش هو من خلف كيغان كلاعب في ليفربول قبل 20 سنة ، عموما ففريق نيوكاسل يونايتد لم يفز بلقب الدوري و احتل مركز الوصيف (الترتيب الثاني) و في الموسم التالي كان في النصف الثاني من جدول الترتيب (أي خارج الفرق الـ 10 الاوائل) ، على الرغم من بلوغ النادي لنهائي كأس انجلترا و خسارتهم في النهائي .
¶ مع نادي فولهام [ 1998 - 1999 ] :
عاد كيغان لعالم كرة القدم في 25 / سبتمبر / 1997 و ذلك بتوليه منصب مشابه لمنصب مدير الكرة بنادي الدرجة الثانية آنذاك فولهام ، و كان المدرب الاول للفريق هو Ray Wilkins ، و في ذلك الموسم انهى فولهام الدوري في المركز السادس ، و وصل الى تصفيات التأهل و هناك تمت اقالة المدرب Ray Wilkins و تم تعيين كيغان خلفا له ، و لكن كيغان فشل في قيادة الفريق للفوز على فريق Grimsby Town في تصفيات التأهل .
في الموسم التالي نجح كيغان في تطوير اداء الفريق و تمكن الفريق بقيادة كيغان من الفوز بلقب دوري الدرجة الثانية و الصعود لدوري الدرجة الاولى ، و لكن كيغان ترك مهامه بعد نهاية ذلك الموسم الناجح من اجل تولي تدريب منتخب انجلترا لكرة القدم .
و قد حل المدرب Paul Bracewell مكان كيغان كمدرب لنادي فولهام .
¶ مع المنتخب الانجليزي [ 1999 - 2000 ]
بعد فترة من التكهنات بخصوص المدرب الجديد لمنتخب انجلترا ، تم اختيار كيغان لتولي هذا المنصب ، و تولى كيغان مهمة تدريب منتخب الاسود الثلاث في شهر فبراير / 1999 خلفا للمدرب Glenn Hoddle ، و في اول مباراة له نجح في قيادة منتخب بلاده للفوز 3 - 1 على بولندا ضمن تصفيات يورو 2000 ، و من ثم لعبت انجلترا مباراتين اقصائيتين امام اسكوتلندا لتحديد المتأهل ، و في مباراة الذهاب سجل بول سكولز هدفين لمنتخب انجلترا قاد بهما الفريق للفوز 2 - 0 ، و رغم الخسارة في مباراة الاياب 1 - 0 الا ان انجلترا حجزت مكانها بين الفرق المشاركة بيورو 2000 ، و كانت تلك المشاركة هي الرابعة على التوالي لانجلترا في بطولات اليورو (رغم مشاركتهم تلقائيا في يورو 96 لكون انجلترا الدولة المستضيفة لتلك الدورة) .
عموما فبعد نجاحه في البداية و حصوله على شعبية كبيرة من انصار المنتخب الانجليزي ، فقد بدأ الامر يسوء تدريجيا مع كيغان و انتُقد كثيرا بسبب خططه التكتيكية ، و خصوصا في يورو 2000 .
ففي تلك البطولة خسرت انجلترا امام البرتغال 3 - 2 بعد ان كان المنتخب الانجليزي قد تقدم 2 - 0 بعد مرور 17 دقيقة فقط ، و من ثم تمكن المنتخب الانجليزي من الفوز على المنتخب الالماني حامل اللقب و حرمانه من التأهل للدور ربع النهائي ليدافع عن لقبه ، و لكن و في المباراة الثالثة و الاخيرة لمنتخب انجلترا امام رومانيا ، تقدمت انجلترا 2 - 0 و لكن تكرر نفس سيناريو مباراة البرتغال و خسر الفريق الانجليزي 3 - 2 و ودع البطولة من دورها الاول .
استقال كيغان من تدريب منتخب انجلترا في 07 / أكتوبر / 2000 بعد الخسارة في اولى مباريات تصفيات كأس العالم 2002 امام المنتخب الالماني بهدف اللاعب Dietmar Hamann ، و كانت تلك المباراة هي الأخيرة على ملعب الويمبلي القديم قبل هدمه و اعادة بناءه مجددا .
خلال مشواره القصير نسبيا في تدريب منتخب انجلترا ، تمكن كيغان من تحقيق الفوز في 38.9 % فقط من مجموع اللقاءات التي لعبها منتخب انجلترا تحت قيادته ، مما يجعله من الناحية الاحصائية اقل المدربين نجاحا في تاريخ منتخب انجلترا (بين المدربين الذين استمروا لفترة و ليس المدربين المؤقتين) ، على الرغم من ان مدربين آخرين لمنتخب انجلترا فشلوا في الواقع في التأهل لأي بطولة كبرى مثل Don Revie (من 1974 حتى 1977) و Steve McClaren (من 2006 حتى 2007) عكس كيغان الذي قاد المنتخب ليورو 2000 .
عندما تم تعيين المدرب سفين جوران اريكسون Sven-Göran Eriksson مدربا للمنتخب الانجليزي طلب تعيين Tord Grip كمساعد له و كان Tord Grip حينئذ يبلغ من العمر 64 سنة و قد وافق الاتحاد الانجليزي على طلب اريكسون ، و قد اثار هذا الامر غضب كيغان الذي صرح بان مسؤ
الأحد ديسمبر 25, 2011 8:01 pm من طرف Admin
» جوسيب غوارديولا Josep Guardiola
السبت ديسمبر 24, 2011 12:34 pm من طرف halim belmoumene
» الجزائر المانيا 1982 شوف متعة كرة القدم
الأربعاء أكتوبر 12, 2011 2:28 pm من طرف halim belmoumene
» فيديو /خطط رائعة في كرة القدم
الثلاثاء يوليو 26, 2011 1:21 am من طرف Admin
» ممكن ترحيب
الأحد يونيو 05, 2011 2:44 pm من طرف Admin
» اللياقة البدنية الخاصة بلاعبي التنس
الثلاثاء مايو 17, 2011 3:07 am من طرف Admin
» الرياضة والحساسية الصدرية
الثلاثاء مايو 17, 2011 2:44 am من طرف Admin
» مثال حديث بين مدرب ومهاجم يعاني من سوء التهديف
الثلاثاء مايو 17, 2011 2:39 am من طرف Admin
» هل ممارسة الرياضة رفاهية أم ضرورة صحية أم واجب شرعى؟
الثلاثاء مايو 17, 2011 2:35 am من طرف Admin